وتقدم الجمعية الأمريكية للتدريب والتطوير ( ASTD,2001 ) توضيحا لهذا المفهوم يشير إلى أنه يغطي مدى واسعا من التطبيقات والعمليات مثل التعلم المعتمد على الشبكة العنكبوتية، والتعلم المعتمد على الحاسوب والصفوف الافتراضية والإنترانت والمشاركة الرقمية ونقل المحتوى بواسطة الإنترنت والإنترانت وأشرطة الفيديو والصوت والبث عبر الأقمار الصناعية والتلفاز التفاعلي والأقراص المدمجة، وفي التطبيق العملي تسيطر تقنية الإنترنت على التعلم الإلكتروني. ( Tan,Hung,2002 ).
أما التعلم عن بعد: فهو عبارة عن تفاعلات تعليمية يكون فيها المعلم والمتعلمون منفصلين زمنيا أو مكانيا أو كليهما.ويمكن تعريفه بأنه: تفاعلات تعليمية متزامنة أو غير متزامنة بوساطة تقنية الإنترنت وتطبيقاتها في الشبكة العنكبوتية.
ويؤكد ( Schlusmans,et.,al.,2004 ) على : أن التصميم التعليمي هو المرحلة الأكثر أهمية لكل عملية تطوير للتعلم الإلكتروني، وأنه فقط عندما تكتمل عملية التصميم التعليمي يمكن أن يبدأ التصميم التقني.
طرحٌ جيد أستاذي عبدالله ، والتعليم الالكتروني عن بعد مجال يحتاج لمزيد من البحث والاستقراء
ردحذفأشكرك أخي على الربط بين التصميم التعليمي و التعلم الإلكتروني .
ردحذفكما أعتقد الجانب الأهم في التصميم التعليمي هو التطبيقات العملية له في الميدان ومن ضمنها برمجيات التعليم الإلكتروني فليس الهدف فقط إنتاج برمجية تعليمية أو تحويل كتاب ورقي إلى كتاب إلكتروني , لكن نهدف من خلال التصميم التعليمي إلى إنتاج برمجيات على مستوى عالي من الإحتراف من خلال تطبيق مهارات ومراحل التصميم التعليمي لإنتاجها ليتحقق من خلالها تيسير التعلم بجودة عالية .
شكرا لمرورك الكريم أخي ياسر، ولا شك أن المجال مستحدث نسبيا، وإجراء دراسات حوله أمر ضروري.
ردحذفأشكرك أخي مرتضى لمرورك الكريم، وأوافقك تماما فيما ذهبت إليه.
ردحذفسعدت بالمرور أخي عبد الله ...
ردحذفموضوع ذو أهمية ولا سيما في مجال التعليم
رائع أخي عبد الله ... وفقك الله وسدّد خُطاك
ردحذف